الأهداف الإستراتيجية لرؤية 2030 في التعليم قبل الجامعي 1. تحسين جودة التعليم الأساسي تمكين المتعلم من متطلبات ومهارات القرن الواحد والعشرين. تطوير البنية التنظيمية للوزارة والإدارات التعليمية والمديريات والمدارس، بما يحقق تحسين الخدمة التعليمية المقدمة. تفعيل قواعد الجود والاعتماد والمسايرة للمعايير العالمية. تطوير المناهج بجميع عناصرها بما يتناسب مع التطورات العالمية والتحديث المعلوماتي مع مراعاة سن المتعلم واحتياجاته بحيث تكون المناهج متكاملة وتسهم في بناء شخصيته. التنمية المهنية الشاملة والمستدامة والمخططة للمعلمين. توفير بنية تحتية قوية داعمة للتعلم وتشمل معامل، مكتبات، الاتصال بالإنترنت، مرافق للممارسة الأنشطة وخلافه. التوصل إلى الصيغ التكنولوجية الأكثر فاعلية، في عرض المعرفة المستهدفة وتداولها بين الطلاب والمعلمين. تطوير منظومة التقييم والتقويم في ضوء أهداف التعليم وأهداف المادة العلمية، والتركيز على التقويم الشامل دون التركيز على التقييم التحصيلي فقط. 2. إتاحة التعليم للجميع دون تمييز تزويد المتعلمين الموهوبين والفائقين بتعليم عالي الجودة والنوعية في مجالات المعرفة والمهارات المتقدمة بجميع مراحل التعليم قبل الجامعي.
إعداد إستراتيجية التنمية المستدامة ورؤية2030 لقد تم الاعتماد في إعداد هذه الإستراتيجية على النهج التشاركي مع ممثلي منظمات المجتمع المدني والقطاع الخاص والوزارات والخبراء الأكاديميين، وكذلك تم عقد العديد من ورش العمل مع: صندوق الأمم المتحدة للأنشطة السكانية. الوكالات الدولية من بينها منظمة العمل الدولية. هيئة الأمم المتحدة للمرأة. الوكالة الأمريكية للتنمية الدولية والبنك الوطني. وفي إطار الإعداد لهذه الإستراتيجية، تمت الاستفادة من الاستراتيجيات والمبادرات التي أعدتها جهات ومؤسسات حكومية وخاصة ومجتمع مدني. وقد شملت الإستراتيجية والخطط التي تم مراجعتها والبناء عليها رؤية مصر 2030 والتي أعدها مركز المعلومات ودعم اتخاذ القرار التابع لمجلس الوزراء. وتأتي هذه الإستراتيجية كإطار جامع لهذه الجهود السابقة من خلال وضع إطار عام متكامل يرتكز على محاور رئيسية محددة تتطرق للمشكلات الأساسية التي تواجه المجتمع المصري. ويؤخذ في الاعتبار عند الإعداد لهذه الإستراتيجية احتمالات الخطر التي يمكن أن تشهدها البيئة العالمية خلال السنوات القادمة، كما تضمنت الإستراتيجية أيضاً الجهود التي تقوم بها كافة الوزارات والهيئات ليتم تجميعها والبناء عليها في إطار واحد متكامل ملزم لكافة شركاء التنمية.
التخلص من حدوث فارق بين العملية التعليمية وبين التغيرات التي تحدث الأسواق السعودية، وخلق جيل جديد يتمتع بكافة المهارات التي تواكب العصر الحديث. عمل خمس جامعات تتمتع بالجنسية السعودية، ويتم وضع فيها أحدث التقنيات التكنولوجية في التعليم حتى يتم وضعهم في قائمة أفضل الجامعات الدولية على مستوى العالم. وضع مهارات جديدة حيث تساعد الطلاب الجدد على معرفة التطبيقات جديدة لتساعدهم بوضع مهارات جديدة حيث تساعد الطلاب الجدد على معرفة التطبيقات الحديثة لتساعدهم على اختيار المهنة المناسبة بمنتهى السهولة. كما أيضا تسعى المملكة العربية السعودية على تحديث الجامعات الحكومية بها حتى تستطيع جامعتين حكوميتين تكونوا من أفضل الجامعات على مستوى العالم. ما لا تعرفه عن رؤية المملكة المستقبلية قدمت وزارة التعليم السعودية كافة الأساليب الجديدة حتى تعمل على ارتفاع النتائج العلمية للتلاميذ في جميع مراحل التعليم. تقدم أفضل أنواع المناهج الجديدة التي قدمت مناخ مناسب للطالب، حتى تبتعد عن النظم القديمة مثل الحفظ والتلقين، وإدخال نظم جديدة وأساليب متنوعة تواكب التطور التكنولوجي الذي يعمل على تنمية ذكاء الطفل بشكل جديد. كما اهتمت أيضًا بتنمية مواهب للطلاب بكافة أشكالها وأنواعها، بجانب التعليم لأن المواهب لها دور قوي في تنمية قدرات الطالب وتشجيعه على التعليم، والوصول لأعلى المراكز الدراسية.
المتأمل في حال الدولة وتوجهاتها يعرف جيدا مدى التخطيط المرسوم من أجل دفع التنمية وتحقيق الرقي لهذا البلد المعطاء ما لفت نظري ونظر الآخرين، تلك العقلية والتفكير الأمثل لقادة هذا البلد من أجل تحقيق الرقي والعلو وأن تكون المملكة في مصاف الدول المنتجة والمصنعة، أيضا مما يدل على تلك العقلية الكلمات والعبارات التي تحدَّث بها ولي العهد عن الرؤية، وأثرها على مستقبل المملكة، لله درك يا بن سلمان برجاحة عقلك وثقافتك، حيث إن الرؤية: السعودية تشمل العمق العربي والإسلامي، وقوة استثمارية رائدة ومحور ربط القارات الثلاث، وما قاله سمو الأمير الملكي محمد بن سلمان في إعلان الرؤية التي قال فيها:"يسرني أن أقدّم لكم رؤية الحاضر للمستقبل، التي نريد أن نبدأ العمل بها اليوم لِلغد، بحيث تعبر عن طموحاتنا جميعاً وتعكس قدرات بلادنا. دائما ما تبدأ قصص النجاح برؤية، وأنجح الرؤى هي تلك التي تبنى على مكامن القوة، ونحن نثق ونعرف أن الله سبحانه حبانا وطناً مباركاً هو أثمن من البترول، ففيه الحرمان الشريفان، أطهر بقاع الأرض، وقبلة أكثر من مليار مسلم، وهذا هو عمقنا العربي والإسلامي وهو عامل نجاحنا الأول، كما أن بلادنا تمتلك قدرات استثمارية ضخمة، وسنسعى إلى أن تكون محركا لاقتصادنا ومورداً إضافيا لبلادنا وهذا هو عامل نجاحنا الثاني.