1892 - حمد صعب ، قائد عسكري لبناني. 1889 - بول كارير ، عالم كيمياء سويسري حاصل على جائزة نوبل في الكيمياء عام 1937. 1910 - فريد الأطرش ، مغني سوري / مصري. 1915 - أنتوني كوين ، ممثل أمريكي. 1919 - لوتشيو جيلي ، ممول إيطالي وزعيم ماسوني. 1926 - الملكة إليزابيث الثانية ، ملكة المملكة المتحدة. 1927 - كيتي ، راقصة شرقية وممثلة يونانية عملت في مصر. 1928 - رشدي المهدي ، ممثل مصري. 1933 - البطريرك إغناطيوس زكا الأول عيواص ، بطريرك أنطاكية وسائر المشرق للسريان الأرثوذكس. 1934 - فاروق صبحي الكيلاني ، محامي أردني. 1954 - جيمس مورسن ، ممثل أمريكي. 1962 - مهدي جمعة رئيس وزراء تونس. 1970 - علاء قاسم ، ممثل سوري. 1971 - سعد مينه ، ممثل سوري. 1973 - كاتسيوكي كونيشي ، ممثل أداء صوتي ياباني. خورخي دي سيلفا ، ممثل مكسيكي 1975 - براين جي وايت ، ممثل أمريكي. 1979 - جيمس مكافوي ، ممثل اسكتلندي. توبياس ليندروث ، لاعب كرة قدم سويدي. 1990 - ألكسندر بريوفيتش ، لاعب كرة قدم سويسري من أصول صربية. 1992 - إيسكو ، لاعب كرة قدم إسباني. وفيات [ عدل] 1073 - إسكندر الثاني ، بابا الكنيسة الرومانية الكاثوليكية. 1142 - بيار أبيلار ، كاتب وفيلسوف فرنسي.
انتهى من " تفسير السعدي " (ص 602). وظاهر النصوص أن الله تعالى قد سخر الجن لسليمان ، عامتهم ، مؤمنهم وكافرهم ، يأتمرون بأمره ، ولا يخرجون عن طاعته ؛ أما مؤمنهم ، فيأتمر في ذلك ، طاعة لربه ، وأما كافرهم فمسخر ، على كره منهم ، إلا أنهم لا يستطيعون أن يخالفوه ، قال تعالى ( وَمَنْ يَزِغْ مِنْهُمْ عَنْ أَمْرِنَا نُذِقْهُ مِنْ عَذَابِ السَّعِير) سبأ/12، وقال تعالى أيضا: ( فَسَخَّرْنَا لَهُ الرِّيحَ تَجْرِي بِأَمْرِهِ رُخَاءً حَيْثُ أَصَابَ * وَالشَّيَاطِينَ كُلَّ بَنَّاءٍ وَغَوَّاصٍ * وَآخَرِينَ مُقَرَّنِينَ فِي الْأَصْفَادِ) ص/36-38. قال شيخ الإسلام ابن تيمية رحمه الله: " ليس أحدٌ من الناس تطيعه الجن طاعة مطلقة ، كما كانت تطيع سليمان بتسخير من الله وأمر منه من غير معاوضة ، كما أن الطير كانت تطيعه ، والريح ؛ قال تعالى: ( وَلِسُلَيْمَانَ الرِّيح غُدُوُّها شَهرٌ وَرَوَاحُهَا شَهرٌ وَأَسَلْنَا لَهُ عَيْنَ القِطْرِ وَمِنَ الجِنِّ مَنْ يَعْمَلُ بَيْنَ يَدَيْهِ بِإِذْنِ رَبِّهِ وَمَنْ يَزِغْ مِنْهُمْ عَنْ أَمْرِنَا نُذِقْهُ مِنْ عَذَابِ السَّعِير) والجن كالإنس ، فيهم المؤمن المطيع ، والمسلم الجاهل ، أو المنافق ، أو العاصي ، وفيهم الكافر " انتهى من "النبوات" (2/ 1014).