وعقب د. محمد الهيب، مدير المعارف البدوية في وزارة المعارف، في رده على مراسل "كل العرب" قائلا: "المعلمون ملزمون بالعودة الى أعمالهم، حيث كانوا في إجازة من العمل داخل المؤسسة والآن عادوا كما هو الحال في كافة مدارس الدولة وهذا يضمن لهم حقوقهم وأجورهم. هناك الكثير الكثير من التحضيرات داخل المدرسة قبل عودة الطلاب. يجب أن تكون مدارسنا جاهزة لاستقبال طلابنا وهذا المطلوب من عمل هؤلاء المعلمين – وبالنجاح للجميع". إقرا ايضا في هذا السياق: د. عزيز دراوشة محذرًا: العودة للمدارس قد تؤدي لنتيجة عكسية إن لم ننفذ التعليمات بحذافيرها عرعرة وأم الفحم- إفتتاح المدارس ورياض الأطفال بحضور ضئيل للطلاب بلدات في المثلث الجنوبي ترفض العودة للمدارس - لجان أولياء: بقاء الطلبة بالبيوت هو الحل الأمثل لجنة أولياء أمور في مدرسة النور وآفاق شقيب السلام:لا عودة للمدارس في الوقت الحالي مجلس مجد الكروم يقوم بتعقيم صفوف المدارس وتزويدها بالاحتياجات الوقائية قلنسوة: تعطيل المدارس بسبب عدم إستكمال التجهيزات مجلس كفرقرع يناشد الاهالي بإعادة طلاب الروضات والبساتين والصفوف أول حتى ثالث للمدارس أم الفحم: إستكمال الإستعدادات لعودة طلاب المدارس التدريجية غدًا الأحد مجد الكروم: اجتماع بين ادارة المجلس ومدراء المدارس لبحث عودة الطلاب لمقاعد دراسة
فهد بن سعيد معلومات شخصية اسم الولادة فهد بن عبد الله بن سعيد الدوسري تاريخ الميلاد 1941 الدلم, السعودية تاريخ الوفاة 4 مايو 2003 بريدة, السعودية الجنسية السعودية الحياة الفنية الاسم المستعار وحيد الجزيرة، أبوخالد، فتى الوادي، ملك العود، القلب الحزين النوع موسيقى سعودية ، موسيقى خليجية ، موسيقى عربية الآلات الموسيقية عود آلات مميزة العود، الكمنجة المهنة فنان غنائي سنوات النشاط 1960 حتى 1986 تعديل مصدري - تعديل فهد بن سعيد ( 1941 - 4 مايو 2003)، فنان شعبي سعودي. أحد أهم الأسماء في الأغنية الكلاسيكية السعودية [1]. ويلقب بـ (وحيد الجزيرة). ولد في مدينة الدلم في منطقة الرياض ، وانتقل إلى منطقة القصيم بعد اعتزاله. بلغ أوج نجوميته بين الأعوام ( 1960 - 1985)، لكنه اعتزل الغناء في سنة 1991 لأسباب دينية. توفي عام 2003 ودفن في مقبرة الموطأ في مدينة بريدة. عن حياته [ عدل] قبل اعتزاله، يعتبر من أهم الأسماء في تاريخ الأغنية الكلاسيكية السعودية. امتد تاريخه سنوات كثيرة منّذ أن دخل الفن عن طريق عبد الله السلوم وسليمان بن حاذور عام (1959 م)، حياته وطفولته استثنائية، لكنها صنعت منه فنًا جميلا، مارس نغم الحرمان والوحدة في معظم أغانيه حتى أصبح ماهرا في عزف العّود وقدم فكرة واختراعه في العزف وفي صناعة التوليف الجزئي لأوتار العود.
ويلوح السؤال: «هل الدين هو الذي يسعد أم لون البشر؟» وسيقول العبد العازف صموئيل لعبدة: «المسيحية الآن أعطتني الحرية ولا أريد أكثر من ذلك». أخذ سؤال التخلص من العبودية يلهب عبدة: «أريد أن أصبح حرة». وفي سنة 1908 يساعدها بركات في تقديم طلب العتق إلى الحاكمية. وبعد حصولها على الورقة التي تمنحها العتق تلطمها موزة بما منح الرواية عنوانها: أنت يا ثمن الملح «هل تعرفين أنك لا تساوين حتى ذرة الملح؟ يا ثمن الملح الرخيص». ورغم أن عبدة التي ترفض تبديل اسمها، تحصل على حريتها، فإن العنصرية تلاحقها، فيتخلى بركات عنها لأن أهله يرفضون زواجه من سوداء: «يريدون من السود أن يكونوا خدماً لهم فقط وعبيداً تحت أقدامهم». وتختم عبدة الرواية بقولها: «لا زلت عبدة... لم تنفع الورقة ولا الحاكمية البريطانية في تغييري إلى حرة». لا تخفي الوثائقية نفسها في هذه المدونة، لكنها تتفاوت في التسريد، كأن لا تخلو من الفجاجة في رواية «ثمن الملح» أو تبدع في التخفي كما في روايتي قنديل وزيادة. أما السؤال عن تركّز هذه الحفريات الروائية في العبودية - ومن ذلك أيضاً اشتباك العبودية بالعنصرية - فلعله في إقبال الرواية على العتمات التاريخية التي لم تكد تلتفت إليها بعد، ومنها تاريخ العبودية والعنصرية.
مسموح في الخارج وأفاد «طلال الغانم» أنّ أنواع التظليل في محلات الزينة مختلفة فيها ما هو عالي الجودة وما هو رخيص الثمن يؤثر على الرؤية إذا تعرض لل»خدش»، مبيناً أنّ الأسعار تتفاوت على حسب حجم زجاج السيارة، مشيراً إلى أنّ بعض ملاك السيارات يعملون تظليلة من داخل الزجاج وخارجه وذلك للحصول على حماية أكبر من أشعة الشمس، متسائلاً عن السماح بتظليل كامل السيارة بدول الخليج في حين يمنع في السعودية.