مشروع محمصة ومطحنة قهوة يمكن تصنيفه ضمن افضل المشاريع الانتاجية الصغيرة وذلك لأن وضع السوق الحالي في اغلب الدول العربية اكثر من ممتاز والمنتجات التي يقدمها مطلوبه بشكل كبير جداً من قبل شريحه كبيره ومتنوعه من العملاء، فهو يستهدف المقاهي الشعبيه والكافيهات متوسطة ومرتفعة المستوي كما انه يستهدف محلات السوبر ماركت ومحلات العطارة ومحلات البقاله، وكذلك يستهدف محلات الهايبر ماركت كما يستهدف شركات الكاترنج التي تورد المنتجات الغذائية للشركات والفنادق والمدارس كما انه يستهدف شركات توزيع المواد الغذائية وكذلك يستهدف الافراد العاديين. لذلك دعني اقول لك عزيزي القارئ بأنك اذا نفذت هذا المشروع بالشكل الصحيح وتمكنت من تقديم منتجات رائعه وسوقت لها بفاعليه فإنك بعد بمشيئة الله ستحقق ارباح ممتازه، فيما يلي سأوضح لك متطلبات المشروع وكيفية القيام بالعملية الانتاجيه وكيفية تسويق وبيع اكياس البن لتحقيق الارباح. حبوب القهوة المحمصه في اناء التهويه "عملية التقليب الاوتوماتيكي" متطلبات المشروع: ١- موقع ومساحة المشروع: محل بمساحة ٢٠ متر مربع سيكون كاف لاستيعاب الالات الخاصه بالمشروع ومن خلاله يمكن العمل والانتاج ولكن بكل تأكيد كلما كانت المساحة اكبر كلما كان افضل، فكبر المساحه يعني حريه اكثر في الحركه وسهوله في اداء الاعمال، هذا وبالنسبه لموقع المحل فيفضل ان يكون في منطقه مزدحمه نسبياً (بجوار جامعه، منطقه تجاريه، حي او شارع معروف) وذلك لان المشروع يستهدف الافراد ايضاً وليس المحلات والمقاهي فقط كما سبق وان اشرنا في المقدمه.
[١٣] وَعَن عَائِشَة رَضِي الله عَنْهَا أَن النَّبِي صلّى الله عَلَيْهِ وَسلّم قَالَ: (أَيّمَا امْرَأَة نَكَحَت بِغَيْر إِذن وَليهَا فنكاحها بَاطِل ثَلَاثاً). [١٤] فَلَا تَصِحُّ عبارَة الْمَرْأَة فِي عقد الزواج سواءً كان ذلك إِيجَاباً أم قبولاً، فَلا يجوز للمرأة البكر أن تزوّج نَفسهَا بنفسها حتى إن أذن لها الولي بذلك، وَلَا يجوز أن يزوّجها أحد غير وليها لَا بِولَايَة وَلَا بوكالة. [١٥] شُروط عقد الزواج تَنقسم الشُّروط في عقد الزواج إلى أربعة أقسامٍ: هي شُروطُ الانعقاد، وشروط الصحّة، وشُروط النَّفاذ، وشُروطُ الجَواز. وقد ذهب جمهور الفقهاء -الحنفيّة، والمالكيّة، والشافعيّة، والحنابلة- إلى اشتراط تلك الشروط في عقد الزواج واختلفوا في تفاصيلها، فالحنفيّة مثلاً جعلوا للزواج ركناً واحداً هو الصيغة، إلا أنّهم لا يعتَبرون باقي أركان عقد النِّكاح التي نصَّ عليها جمهور الفقهاء، بل عَدّوا هذه الشّروط مُندرجةً تحت الشُّروط الأصليّة التي هي أركانٌ عند باقي فقهاء المالكيّة، والشافعيّة، والحنابلة، بينما اعتبرها جمهور الفقهاء شروطاً مُستقلَّة لعقد النِّكاح. [١٦] شرائط الانعقاد شرائِط الانعِقاد: هي التي يلزم توافرها في أركان العقد مجتمعةً أو منفردة، أو في أسس العقد وركائزه، وإذا تخلّف شرط واحد منها كان العقد باطلاً باتفاق المذاهب الأربعة، [٤] وشرائط الانعقاد نوعان: نَوعٌ يرجِعُ إلى العاقِد نفسه الزوج والزوجة وهو العَقْلُ، فلا يَنْعَقِدُ نِكاح المَجْنون والصَّبي الذي لا يَعْقِل؛ لأنّ العقل من شرائط الأهليّة، ونَوعٌ يرجِع إلى مَكان العقد وهو اتّحاد المجلس، وشرائط الانعقاد أربعةٌ وهي: [١٦] أهليّة العاقدين بالتمييز وصلاحيتهما لوقوع العقد عليهما، فإذا كان أحد العاقدين فاقد الأهليّة للعقد بأن كان مجنوناً أو صغيراً غير مميّز فلا ينعقد الزواج بعبارته كما لا ينعقد منه أي عقدٍ أو تصرفٍ آخر؛ لأنّ فاقد التمييز ليس له إرادة ولا يُتصوَّر منه رضا يعتمد عليه في العقد.
واتفقت جميع المذاهب على أنّ صلاة الاستسقاء تؤدّى جهريةً كسائر الصلوات التي تُشرع فيها الخطب؛ لأنّ الناس إنّما اجتمعوا لها ليسمعوا، وللإمام أن يقرأ فيها ما شاء له من القرآن الكريم ، إلّا أنّ الأولى والأفضل أن يقرأ بما يقرأ في صلاة العيد، فيقرأ فيها سورتي ق ونوح، أو الأعلى والغاشية، أو الأعلى والشمس، ولا تفسد صلاة الاستسقاء بحذف التكبيرات، أو الإنقاص منها، أو الزيادة عليها، ولو ترك الإمام بعض التكبيرات فلا يسجد لذلك سجود السهو. [٢] خطبة صلاة الاستسقاء ذهب أكثر أهل العلم، ومنهم: مالك في روايةٍ عنه، وأحمد في المشهور عنه، والشافعي إلى أنّ خطبة صلاة الاستسقاء تكون بعد أداء الصلاة، واستدلوا لذلك بما ورد عن رسول الله -صلّى الله عليه وسلّم- من أنّه لمّا صلّى الاستسقاء، خطب بالناس بعد انتهاء الصلاة، وذهب مالك، وأحمد في روايةٍ ثانيةٍ عنهما أنّ خطبة صلاة الاستسقاء تكون قبلها، وحقيقة الأمر أنّ فيه متّسعٌ، فيجوز للإمام أن يخطب قبل صلاة الاستسقاء أو بعدها، وقد اختلف العلماء أيضاً في كون خطبة صلاة الاستسقاء خطبةً واحدةً أم خطبتان، فذهب المالكية، والشافعية، ومحمد بن الحسن إلى أنّهما خطبتان كخطبتي العيد، وذهب الحنابلة، وأبو يوسف إلى أنّها خطبةٌ واحدةٌ، وفي كلّ الأحوال فيستحبّ للإمام أن يخطب بالناس خطبةً موافقة للحدث، منسجمةً معه، فيتحدّث إليهم حول ضرورة التوبة إلى الله تعالى، والندم على المعاصي، وحول افتقار البشر إلى الله عزّ وجلّ، وحاجتهم المستمرة له.
مصرف الإنماء | شركة مساهمة سعودية | خاضعة لرقابة وإشراف مؤسسة النقد العربي السعودي | س. ت. 1010250808 | رأس مال 20, 000, 000, 000 ريال | هاتف 966112185555 + | 9033 طريق الملك فهد | العليا | وحدة رقم 8 | الرياض 12214 - 2370